وقد جرت المراسيم الجميلة لهذا الطقس المبارك في هذا اليوم المجيد على ضفاف بحيرة (كَنتْ دَيْل ) الرائعة وبجوٍّ جميلٍ لملمَ أطرافه ليشاركنا فرحةَ إعطاءِ العهدِ ( كَشطا ) للحي القدير ، ثم تناول الجميع غداءهم وهم يتبادلون الذكريات عن أيام التعميد التي لا تنسى على ضفاف دجلة الخالد وشقيقه الفرات النبيل
طوبى للمؤمنين ، والحي يزكي أعمالهم