1- تفيد المعلومات ان عدد المسافرين العراقيين يومياً نحو 10 الف مسافر؟.
2- كل مسافر له الحق الحصول على 3 الف دولار وفق الشروط.
3- 10000 مسافر مضروبا في 3000 دولار يساوي 30000000 مليون دولار أمريكي في اليوم الواحد. اي 30 مليون دولار في اليوم.،
4- 30 مليون دولار مضروبا في 30 يوماً نحصل على 900000000 مليون دولار اي 900 مليون دولار في الشهر بالمتوسط. اصبحت تجارة، بزنس وليس للراحة، بل يذهب يوم واحد ويرجع ويقوم ببيع العملة الصعبة... وهناك قوى متنفذة تستخدم احياناً الوثائق الرسمية ويتم بموجبها استلام المبلغ المطلوب وهكذا دواليك...
5- بافتراص يبقى معدل السفر شهرياً من حيث عدد المسافرين يومياً 10 الف شخص وخلال السنة نحصل على :900 مليون دولار في الشهر مضروبا في 12 شهر نحصل على اكثر من 10 مليار دولار تذهب خارج البلاد وفق الاحصائيات الرسمية،؟ اما المبالغ المهربة وبوسائل عديدة كم؟ فلتان ما بعده من فلتان وخربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه خربانه في ظل نظام المحاصصة المقيت. هل سيدرك شعبنا العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والشيوعية حجم تهريب الاموال وعبر الوسائل الكثيرة وبعلم السلطات المعنية وهذا يصب بالدرجة الأولى لصالح النخبة الاوليغارشية المافيوية الحاكمة وحلفائها المتوحشين والحاشية المرتبطة بها؟
6- ما العمل؟ اقالة رئيس البنك المركزي العراقي ووزير المالية....، لان البنك المركزي العراقي قد فشل في رسم السياسة النقدية وان المالية ايضاً قد فشلت في رسم السياسة المالية، وكما نود الاشارة الى ان قادة نظام المحاصصة ليس لديهم اي سياسة اقتصادية واجتماعية واضحة الاهداف والمعالم لتطوير الاقتصاد والمجتمع العراقي لديهم اضعاف وتخريب منظم للاقتصاد والمجتمع العراقي وتهريب الاموال للخارج والتي تجاوزت اكثر من 800 مليار دولار.
7- ان الحل الوحيد والجذري لمشكلة الشعب العراقي والخروج من الازمة العامة والفساد المالي والإداري... هو التخلي والرفض التام لنظام المحاصصة المقيت والمدعوم اقليميا ودولياً وهذا القرار الشرعي هو في يد الغالبية العظمى من الشعب العراقي. هل سيدرك شعبنا العراقي حجم الخطر الذي يعيش فيه منذ الاحتلال الامريكي للعراق ولغاية اليوم؟