الانتقال الى مكتبة الفيديو
 
تنديد بالاعتداء على ممتلكات مسيحيي العراق
الأربعاء 31-12-1969
 
وجاء في بيانات الاستنكار رفض الولايات المتحدة لجميع أعمال العنف ضد الأقليات والدعوة إلى ترسيخ روح التعايش بين القوميات. ويقول رئيس الإتحاد الديمقراطي العراقي بالولايات المتحدة نبيل رومايا ان ما حصل هو بمثابة عملية "فرهود" ضد المسيحيين على يد القوى الظلامية التي تحاول إعادة العراق إلى القرون الوسطى، وفرض لون واحد قاتم على العراق، وإختزال جميع ألوان الأطياف العراقية القومية والدينية. وأضاف رومايا في حديث لإذاعة العراق الحر، قائلاً: "إننا نُحَمّل حكومة إقليم كردستان والحكومة المركزية مسؤولية حماية المواطنين وممتلكاتهم، وبخاصة أبناء الأقليات الدينية والقومية الذين يعانون من الاضطهاد بأشكال عديدة ومن جهات مختلفة، ما أدى إلى تناقص أعدادهم بشكل كبير، وأصبحوا مهددين بالانقراض في وطنهم الأصلي العراق". وأشار رومايا إلى أن الحلول الجذرية لمعالجة وإنهاء هذه الاضطرابات والتفرقة في العراق لن تتم إلا بنشر ثقافة التأخي وقبول الآخر وتطبيق المبادئ الديمقراطية في المجتمع، ومنع ثقافة اللون الواحد والرأي الواحد والفرض والإكراه من قبل أي جهة أو تجمع أو حزب. مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.

 
   
 


اقـــرأ ايضـــاً
"بحر تحت التلال".. غاز المنصورية ينتظر الاستخراج وجهات داخلية وخارجية تعرقل
اليونان اعتبرتها "إهانة".. كنيسة أخرى تتحول إلى مسجد في تركيا
عملية رفح.. لن تكون نزهة للجيش الإسرائيلي.. وتحذيرات عربية ودولية من "مجزرة"
الأمطار تغير خارطة الموارد المائية في العراق.. "عززت السدود ودعمت الأهوار"
اعتقالات وإزالة خيام اعتصام.. ماذا يحدث في الجامعات أميركية
مشروع يعيد اشجار العراق "المهاجرة" بـ 100 الف شتلة
تسجيل 333 انتهاكاً بحقهم.. صحفيون عراقيون يكسرون صمتهم في اليوم العالمي لحريتهم
جمال الأجواء يجذب السيّاح إلى بحيرة سد دهوك: ارتفاع منسوب المياه انعشها
جرف الصخر العراقية.. أهمية عسكرية استثنائية
التجارة الأوكرانية: العراق تعاقد مع شركة وهمية لتطوير حقل "عكاز الغازي"
امرأة عاشت قبل 75 ألف عام بالعراق.. اعادة تكوين رأس "شانيدار زد"
مؤرخة أميركية: ما تشهده الجامعات غير مسبوق "منذ حرب فيتنام"
 

نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ، يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ





للمزيد من اﻵراء الحرة