وانني في الصلاة احضرهاضحكة اهل الصلاة ان شهدوا أقعدُ في الصلاة اذا ركعوا وارفع الرأس ان هم ُ سجدوا
والسؤأل هو هل بالإمكان الإبقاء على المناوئين لإيماناتنا من دون ان نمارس القتل والافناء ضدهم؟ هذا السؤآل ، كما يبدو للعيان الآن ، هو من قبيل السذاجة وعوالم اليوتوبيا التي لاتصلح لهذا الكوكب الذي يغلي بالتناحر والتشدد والدموية وفرض الرأي على الرأي الآخر ! والحذر الحذر من ان نقول مانشاء ! فان "مقتل الرجل بين فكيه "!. وهذه طامتنا الكبرى . والسؤآل الآخر : من منازل للتكفير والفتاوى الخانقة بحق الناس ومطارداتهم بالسوط ؟! ذلك هو السؤآل الحارق الأكثر اقترابا من نار الحرية الصاعدة بمشعل الاولمبياد وحركة التحرر العالمي الى ذرى الانسانية الحقة . أن الشاعر خالد والرئيس فان ٍ وقلما يذكر له إسم سوى انه هيمن واستبد أو قتل . ويعيش القصيد ويبلى الدهر ، وعن ذلك قد قال بشار :
كذاك الدهر يُبلي كلَّ شيء ٍولايفنى على الدهر ِ القصيد ُ